باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
apc-elbiar.dzapc-elbiar.dzapc-elbiar.dz
  • الرئيسية
    • البلدية
    • الرئيس
    • المكتب
    • اللجان
    • نواّب الرئيس
  • نشاطات بلدية
    • النشاطات الرسمية
    • النشاطات الجوارية
    • النشاطات الثقافية
    • النشاطات الفكرية
    • النشاطات االرياضية
  • المصالح
  • المشاريع
  • الحوارات
  • الثقافة
  • الرياضة
  • إعلام و اتصال
    • الصحافة المكتوبة
    • الصحافة المرئية
    • الصحافة السمعية
  • المجلة
  • اتصل بنا
Reading: عندما يحاكي الحاضر تاريخه…
Share
Sign In
Notification أظهر المزيد
حجم الخطAa
حجم الخطAa
apc-elbiar.dzapc-elbiar.dz
  • الرئيسية
    • البلدية
    • الرئيس
    • اللجان
    • المكتب
    • نواّب الرئيس
  • نشاطات بلدية
    • النشاطات الرسمية
    • النشاطات الجوارية
    • النشاطات الثقافية
    • النشاطات الفكرية
    • النشاطات االرياضية
  • المصالح
  • المشاريع
  • الحوارات
  • الثقافة
  • الرياضة
  • إعلام و اتصال
    • الصحافة المكتوبة
    • الصحافة المرئية
    • الصحافة السمعية
  • المجلة
  • اتصل بنا
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
Copyright © 2023 APC D'EL BIAR. Tous droits réservés.
apc-elbiar.dz > Blog > الوجه الجديد للأبيار > عندما يحاكي الحاضر تاريخه…
الوجه الجديد للأبيار

عندما يحاكي الحاضر تاريخه…

قبل سنة، كانت رفوف مكتبة البلدية «المجاهد حسين آيت أحمد » القابعة بجوار مستشفى بئر طرارية، تبحث عن كتب، وكانت الطاولات البيضوية الكبيرة تنتظر قدوم التلاميذ من مختلف الأطوار مغمورين بشغف طلب العلم، و كانت الطوابق وسلالم المكتبة خالية إلا من بعض الشباب الذين جاء بهم الفضول للجلوس في هدوء وسكينة والتظاهر بالمطالعة.

apc-elbiar.dz
آخر تحديث 2024/01/19 at 6:32 مساءً
apc-elbiar.dz سنة واحدة ago
Share
SHARE

من داخل المكتبة البلدية “المجاهد حسين آيت أحمد”

اليوم، ها هي المكتبة قبلة للتلاميذ والطلبة وحتى بعض الأساتذة، يأتون إليها في أوقات الفراغ للمطالعة والمدارسة وتبادل أطراف الحديث، وجدناها جاثمة رحبة تنتظرمن يقبل عليها يتزود بالتاريخ وبالعلم والمعرفة، لكنها رفوف تعاني نقص الكتب في تخصصات وميادين مختلفة. الداخل إلى هذه المكتبة، تتثاقل قدماه وتقل حركاته بفعل الهدوء القوي الذي يملأ أرجاءها عبر كامل طوابقها، وما إن يعتد على ذاك السكون غير المعتاد، حتى يغمره شعور غريب بفعل البرودة والرطوبة اللتين تملآن المكان، ثم سرعان ما يعتاد على ذلك أيضا، أو يتناساه بمجرد أن تسارع إليه الآنسة القائمة على شؤون المكتبة تبادره بالسؤال عن سبب قدومه وبما يمكنها أن تخدمه في مجال الكتب الموزعة عبر رفوف منتظمة بحسب الميادين العلمية و الأدبية والتخصصات الأخرى.

استقبلتنا للمرة الثانية، الآنسة «رميلة » ابنة المجاهد ابراهيم لرقم، صاحبة الشهادة والتخصص العلمي في مجال الكتب(تقني سامي في علم المكتبات)، وفي غياب المديرة الجديدة التي تم تكليفها بالإشراف على إدارة المكتبة، بدأت مرافقتنا تحدثنا عن بعض المشاكل التي لم تجد طريقها إلى الحل بعد، فرغم الإنجازات الكبيرة التي تمت خلال سنة خاصة تحت إدارة السيدة المديرة التي لم تبخل بأي جهد في سبيل تطوير وتحسين الخدمة للوافدين إلى المكتبة من تلاميذ وأطفال، إلا أن هذا الصرح الثقافي والعلمي ما زال يفتقر إلى الكتب وشبكة الإع الم الآلي.

من داخل المكتبة البلدية

لكن في الوقت ذاته، تدعمت المكتبة، بعدما منح رئيس البلدية السيد خالد كرجيج الموافقة، بجناح خاص بفرق الكشافة الإسلامية التابعة لبلدية الأبيار، حيث استفادوا من الفضاء المناسب لممارسة نشاطهم التوعوي والثقافي والعلمي، وبجوار القاعة المخصصة لهم، وافق السيد رئيس البلدية كذلك على فتح قاعة أخرى خصصت للأطفال المصابين بمرض التوحّد يقضون أوقاتا للمعالجة والمتابعة النفسية من طرف أطباء متخصصين، وهو ما استحسنه كثيرا أولياء هؤلاء الأطفال وأولياء أشبال الكشا فة .

بعدما طفنا بأروقة المكتبة ومكاتبها، والآنسة رميلة تشرح لنا كيفية عمل هذه المصلحة وتلك، مررنا بقاعة العمل الخاصة بطلبة الثانوي والمتوسط حيث كان بعضهم منغمسا في المطالعة، ثم نزلنا إلى القاعة المخصّصة للتلاميذ الصغار والأطفال قبل أن نمرّ بمصلحة التزويد التي تشكو نقصا كبيرا في الكتب ومصلحة الإعارة ومكتبة و ورشة الأطفال وانتهينا إلى مخزن الكتب الذي بالكاد ترى كتبا مصفوفة على رفوفه.

من داخل المكتبة البلدية

المهمة ليست سهلة، بل هي صعبة للغاية، خاصة في ظل نقص الكتب، لكن التحدي سيد المكان في هذا الفضاء العلمي، فالمكتبة دلالة تاريخية كبيرة، هنا تقبع جثث عشرات الشهداء من أبناء هذا الحي العتيق الذي تم تعذيبهم من طرف العسكر الفرنسيين بمركز التعذيب الواقع مكان المستشفى وألقي بهم داخل « بئر طرارية » .

بعض سكان الحي وباقي كبار السن من أحياء أخرى بالأبيار، يطلبون من مسؤولي بلدية الأبيار، تقديم الدعم الإضافي وإيجاد حلول سريعة لوضعية المكتبة خاصة فيما يتصل بمشكل الرصيد والتزود بالكتب والربط بالإع الم الآلي والانترنيت كما أن إقامة نصب تذكاري لهؤلاء الشهداء أبناء الأبيار، أصبح أكثر من ضروري، وعلى ذلك قد تمنح هذه المكتبة كل ما لديها من معارف علمية وأرصدة ثقافية وأدبية للتلاميذ أبناء الأبيار، أبناء الجزائر.

كاتب المقالة : محمد. ن

قد يعجبك ايضا

ذكرياتي في حيّّي الأبيار

عمّي أعمر…الملاك الوصي على السكالا

الأبيار… من أجل بلدية نموذجية

المشاريع المنجزة والتي هي في طور الإنجاز والمشاريع المستقبلية

المركب الرياضي لبلدية الأبيار قطب رياضي بمواصفات عالمية

شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
المقالة السابقة فريدة صابونجي..سيدة الشاشة الجزائرية
المقالة التالية سنقضي على كل النقاط السوداء وغالبية المدارس مهيأة

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Instagram Follow
Youtube Subscribe

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

آخر المقالات
الأحداث

افتتاح معرض للمرأة الماكثة في البيت بالمركز الثقافي للأبيار

apc-elbiar.dz By apc-elbiar.dz سنة واحدة ago
الطاهر أو صديق رمز من رموز النضال والتعليم
الوالي المنتدب يتفقد أشغال إنجاز المسبح شبه الأولمبي ببلدية الأبيار
ذكرياتي في حيّّي الأبيار
وفاة المغفور له بإذن الله  المجاهد إبراهيم سلاخ
أحوال الطقس
27°C
Algiers
few clouds
27° _ 27°
69%
6 km/h
الأربعاء
28 °C
الخميس
28 °C
الجمعة
28 °C
السبت
29 °C
الأحد
25 °C
Facebook Like
Twitter Follow
Instagram Follow
Youtube Subscribe
  • العنوان

بلديـة الأبيار، دائرة بوزريعة، ولاية الجزائر

  • البريد الالكتروني

contact@apc-elbiar.dz

  • الفاكس

23 14 92 021

  • الهاتف

92 40 92 87 021

النشرة الأسبوعية Newsletter

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

حقوق النشر © 2020 بلديـة الأبيار | تصمیم : mounirdesign
  • الرئيسية
  • فهرس المدونة
  • صفحة البحث
  • تخصيص الاهتمامات
  • الاهتمامات
  • المجلة
  • اتصل بنا
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?